تُرَى : هَل أحببتكَ وتعكّزتُ عليكَ ، للحَد الذّي جعلنِي [ أسقُط ] حِين خذلتنِي و .. . رحلتَ ؟!
مذبُوحَة ..
ولستُ بـ طَائِر !
فـ. لا تنتَظِر رقصِي ألمًا .. .
ماقتلنِي معكَ إلاّ إنسانيّتِي المفرطَة /
بينمَا وضعتَ نيشَانكَ على ناصيَة قلبِي وطَارَدْتَني بـ بندقيّة تجريحكَ ،
مارحمتنِي !
أَنَا .. ما سألتكَ دفء أضلعكَ أبدًا .. .
بينمَا كنتُ أرَى إحتطَاب فأس عمركَ لتدفِئَة سِواي !
مِيلاد إنكِسَار .. بَعثَرَةْ هَزائِم / خَيبَة .. . إكتِمَال صدمَات ..... .
إرتَجَف صبرِي :
وأَنت ،
كَان ينبغِي لَكَ أَن ترحَل فَقَط .. .
لا أَن تمد سكّينكَ بـ إتّجاه الظهر الذّي أمنكَ قبَل ذهابكَ ،
ضَعفتُ .. . وأنَا أرَى قُوّة يدكَ فِي طعنِي /
ما إستطَاع ذهُولِي منعكَ ..
............... .. . ......................... .. . سقطتُ !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق